وفقًا للنص المقدم، فإن زكاة المال المستثمر في مضاربة إسلامية يجب أن تُخرج كل عام، حتى لو كان المال مستثمرًا في بنك إسلامي ولا يمكن تقويم العروض أو المشروع الذي يستثمر فيه. هذا يعني أنه لا ينبغي تأجيل زكاة المال المستثمر في المضاربة حتى نهاية العام الميلادي. بدلاً من ذلك، يجب إخراج الزكاة عن رأس المال كل عام، وتقريبًا عن الربح عند قبضه بعد ثلاث سنوات. إذا لم يكن لديك سيولة مالية، تكون الزكاة دينا عليك. الواجب في زكاة الأصل والربح هو ربع العشر، وليس العشر، وهذا واجب كل سنة. لذلك، لا ينصح بتأجيل زكاة مالك المستثمر في المضاربة، بل يجب إخراجها كل عام وفقًا للشروط المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا قمت قبل شروق الشمس بفترة قليلة لا تسمح بالاغتسال. وإن ظننت أن وقت غسل القبل والوضوء قد يخرج الصل
- الغروب (التمييز)
- ما موقف الإسلام من العلم الببيولوجي بشكل عام والاستنساخ الحيواني بشكل خاص ؟ وما هو رد الإسلام على ال
- هل يجوز أن أطعن في من طعن في عرضي من باب السن بالسن ؟
- راكيبول حسن لاعب الكريكيت البنغلاديشي