التفسير الميسر هو عمل مفصل ومعاصر في مجال علوم القرآن، حيث اجتمع فيه عدد من كبار العلماء لتسهيل فهم معاني القرآن الكريم للأفراد الذين قد يواجهون صعوبات بسبب عدم تحدثهم باللغة العربية. صدر هذا العمل تحت رعاية مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة، ويتكون من حوالي ستمائة وثمانية وعشرين صفحة. جاء صدوره استجابة لحاجة العديد من المسلمين غير الناطقين بالعربية لفهم كتاب الله بشكل أفضل. وقد خضع التفسير لإعادة تنقية وتحقيق دقيقة بواسطة مجموعة أخرى من علماء الدين، وذلك للحفاظ على الدقة والموضوعية وفقًا لأصول التفسير التقليدية والمعروفة باسم “التفسير بالمأثور”. يتميز منهج التفسير بوضوحه وبساطته، مع التركيز على تقديم الفهم الصحيح للمعنى الأصلي للآيات دون زيادة أو نقصان. بالإضافة إلى ذلك، فإن عملية الترجمة المستقبلية لهذا التفسير إلى مختلف اللغات كانت أيضًا عاملاً رئيسيًا في تحديد نهجه. يمكن الوصول إلى نسخة إلكترونية من التفسير عبر موقع Shamela الإلكتروني.
إقرأ أيضا:تشابه اللهجات المشرقية والمغربية- أنا شاب أبلغ من العمر 18 سنة، و ما زلت أدرس، أحببت بنت خالتي، وأريد أن أتزوجها، وهي تصلي، ولكن لا تر
- سمعت من علامة محدث سلفي ثقة نحسبه كذلك أن حديث « ماء زمزم لما شرب له» ضعيف، وسألت شيخا قال نعم ضعيف،
- أرجو الإفتاء، تقوم الشركة بإعطائي مبلغا من المال لإعانتي على المأكل والمشرب والمواصلات أثناء سفري لإ
- أعاني من الوسواس القهري بسبب المذي، وقد ساعدني ما قدمتم من فتاوى، فكيف يمكن لي أن أتأكد من نزول المذ
- دائرة انتخابية ساحل الجنوب