في نقاش حاسم حول مستقبل التعليم، يتناول المتحدثون مثل صاحب المنشور “ذكي الدرويش”، وجاداً الرشيدي، وفادية القاسمي، وصهيب البرغوثي، ورضا المهيري، تناقضات التكنولوجيا والتجربة الإنسانية. رغم الاتفاق على أن التكنولوجيا يمكن أن تدعم العملية التعليمية بشكل كبير، إلا أنها لا تستطيع استبدال التفاعل البشري تمامًا. حيث يؤكد جميع المشاركين على أهمية التواصل الشخصي والتعاطف ولغة الجسد في ترسيخ الفهم العميق للدراسة وتحسين المهارات الاجتماعية.
جاداً الرشيدي يدعو لتحقيق توازن دقيق باستخدام التكنولوجيا لتدعيم التجربة الإنسانية دون محاولة منافستها. يشير أيضًا إلى ضرورة اعتبار المعلمين كموجهين ومربيين أكثر منه مجرد مصادر للمعلومات. تركز فادية القاسمي على إعادة تحديد دور المعلم ليس فقط كمرشد للطلاب بل أيضًا باعتباره عنصرًا أساسيًا في تغيير السياسات والمناخ المؤسسي الذي يعزز هذه التحولات.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحديةمن جهته، يقترح صهيب البرغوثي إدخال تغييرات هيكلية تشمل المناهج وطرق قياس أداء الطلاب بالإضافة إلى إجراء إصلاحات سياسية. أما رضا المهيري فهو يضيف وجهة نظر
- أمي رحمها الله كانت صالحة وكريمة ضحت من أجلنا كثيرا وعملت عمرتين، وكانت نعم الزوجة لأبي ونعم الأم لن
- أنا أعمل في شركة ميلودي بمهنة محام مختص بكتابة العقود للفنانين، والشركة تعمل في مجال القنوات الفضائي
- هل يحق للمطلقة حضانة الطفلة ذات الخمسة أشهر؟ علما أن المطلقة تدرس, وأمها موظفة, وأختها تدرس، وستنشغل
- أعيش في ألمانيا وتزوجت من فتاة ألمانية أسلمت وقبل أن نتزوج بحوالي السنة, كان الزواج مثمراً وجيداً وك
- أنا شاب متزوج منذ أربع سنين وبفضل الله زوجتي من النساء التقيات الورعات المتعلمة المربية لأولادي وتحف