في نقاش حاسم حول مستقبل التعليم، يتناول المتحدثون مثل صاحب المنشور “ذكي الدرويش”، وجاداً الرشيدي، وفادية القاسمي، وصهيب البرغوثي، ورضا المهيري، تناقضات التكنولوجيا والتجربة الإنسانية. رغم الاتفاق على أن التكنولوجيا يمكن أن تدعم العملية التعليمية بشكل كبير، إلا أنها لا تستطيع استبدال التفاعل البشري تمامًا. حيث يؤكد جميع المشاركين على أهمية التواصل الشخصي والتعاطف ولغة الجسد في ترسيخ الفهم العميق للدراسة وتحسين المهارات الاجتماعية.
جاداً الرشيدي يدعو لتحقيق توازن دقيق باستخدام التكنولوجيا لتدعيم التجربة الإنسانية دون محاولة منافستها. يشير أيضًا إلى ضرورة اعتبار المعلمين كموجهين ومربيين أكثر منه مجرد مصادر للمعلومات. تركز فادية القاسمي على إعادة تحديد دور المعلم ليس فقط كمرشد للطلاب بل أيضًا باعتباره عنصرًا أساسيًا في تغيير السياسات والمناخ المؤسسي الذي يعزز هذه التحولات.
إقرأ أيضا:هل كان هناك تعريب قسري لغير العرب في المغرب؟من جهته، يقترح صهيب البرغوثي إدخال تغييرات هيكلية تشمل المناهج وطرق قياس أداء الطلاب بالإضافة إلى إجراء إصلاحات سياسية. أما رضا المهيري فهو يضيف وجهة نظر
- أنا والحمد لله متزوج، وأقوم من 6 سنوات بكفالة يتيمة، والآن أصبح والدي معسرا، وهو من يقوم برعاية والد
- تجول في قلبي شبهة محيرة لم أجد لها جوابا وهي أن الذي يمطر السماء وينبت الأرض ليس الله!! إنما هو ميكا
- لي صديقة رغم أنها على استقامة وخلق ودين، إلا أنها زنت منذ سنوات مرة واحدة، ثم تابت، إلا أنها عادت تك
- الموسوعي: "Partula bilineata: دراسة تفصيلية حول الأنواع النادرة من الحلزونات البحرية"
- يقول البعض إن النبي صلى الله عليه وسلم قد تزوج أميمة بنت شراحيل من غير موافقتها، ويستدلون على ذلك بأ