مصدر معدن الماس يعود أساسًا إلى عملية جيولوجية طويلة ومعقدة تحدث داخل الأرض. وفقًا للنص، يتم تشكيل الماس عندما يتعرض الكربون لظروف شديدة الضغط والحرارة في أعماق الغلاف الصخري للأرض، عادة ما بين 150 و250 كيلومتراً تحت السطح. هذه الظروف الشديدة تسبب إعادة ترتيب ذرات الكربون لتكوين بلورات الماس الصلبة والشفافة التي نراها اليوم. يُعتقد أن معظم ماسات العالم قد نشأت من طبقات تسمى “المانتل”، وهي الطبقة الثانية الأكثر سمكاً بعد اللب الخارجي للأرض. هناك أيضًا نظرية تقترح أن بعض الماس ربما يكون قد جاء من النيازك التي سقطت على الأرض منذ مليارات السنين. بشكل عام، يمكن القول إن مصادر الماس الطبيعية هي نتيجة للتفاعلات الجيوفيزيائية المعقدة التي حدثت عبر تاريخ كوكبنا الطويل.
إقرأ أيضا:تشابه اللهجات المشرقية والمغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي سؤال يخص سورة الرحمن: لماذا يقول الله -عز وجل- عن الجنتين أحيانا فيهما، وفي مواضع أخرى فيهن؟ جز
- أنا شاب أبلغ من العمر 27 عاما، تقدمت لخطبة فتاة عمرها 17 عاما، وجرت الأمور كما هو معتاد من عقد قران
- أنا طالبة ولدي صديقة والدها مريض جدا وحالتها النفسية سيئة للغاية، وأريد أن أجعلها تتفاءل وأقوي ثقتها
- سؤالي هو: ماهي مدة الجفاف المعتبرة؟ وهل يكفي أن أدخل القطنة فتخرج نظيفة وأغتسل حينها، لأنني لما أغتس
- Noroton, Connecticut