في النص، يُذكر أن آدم وحواء التقيا في منطقة تُعرف باسم “عرفة” في مكة المكرمة. بعد نزولهما من الجنة، كان آدم يبحث عن حواء، وشاء الله أن يلتقيا في هذه المنطقة. يُعتقد أن هذا اللقاء هو سبب تسمية المكان بـ”عرفة”، حيث تعارفا فيه. ومع ذلك، يُشير النص إلى أن هذه الروايات لا تصحّ بشكل قاطع، بل تُعتبر من الإسرائيليات التي لا تهم المسلم في حياته اليومية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعيش في دولة أجنبية، عمري 38 سنة، لم أتزوج من قبل، وقد تعرفت على سيدة أربعينية مطلقة، ولديها ابن
- أرجو من الإخوة الكرام القائمين على هذا الموقع أن يفيدوني عن تسمية الطفل اللقيط والحقيقة أنني كافل طف
- بالعربية الفصحى: "إلكتروفوروس فاريي: سمكة الكهرباء الأمازونية"
- أيهما أفضل من حيث المرتبة الأولى: هل عندما أدعو أقدم بين يدي دعائي عملا صالحا، حتى يستجاب، أم أدعو م
- ضفدع جافا الطائر