يؤكد النص على أن الله جعل الحساب يوم القيامة والجزاء وفقاً للأعمال التي قام بها الإنسان في حياته، حيث يُسأل كل فرد عما عمل، ويُجزى إما بالجنة أو النار بناءً على أعماله. يُعتبر العمل الصالح، الذي يُرضي الله ويتوافق مع شرعه، أساساً للنجاة يوم القيامة، حيث يُغفر الذنوب ويُرفع الدرجات. من الأمثلة على الأعمال الصالحة حُسن الخلق، الذي يُقرب صاحبه من النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- يوم القيامة، وتظليل الأعمال الصالحة لصاحبها من حر الشمس. في المقابل، تُعذّب الأعمال السيئة صاحبها يوم القيامة، حيث يُعذّب الكافرون بوجوههم جزاءً لهم على كفرهم ومعاصيهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز نشر الصور الإسلامية وسط الهاشتاقات الإباحية بهدف مكافحة الصور الإباحية مع أن الكثير يرد علي
- هناك زوج يأتي بأشياء غريبة للبيت يجلبها من الشارع ـ مثل كرسي مكسور، وغطاء، وعلب، وقوارير ـ حتى أصبح
- بنيتي تأسيس موقع لقارئ مصري متوفى أعرض فيه كل تلاواته :1* هل يعتبر لنا صدقة جارية في آن واحد؟ 2* ماذ
- الرجاء إجابتي دون إحالتي على القاضي الشرعي فلست أجده في هذا البلد لكي أسأله، وسؤالي بسيط: هل يحق لي
- الجانب الآخر من العالم