تفسير آية (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّـهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ) يركز على فضل المؤمنين الذين يقومون بتلاوة القرآن الكريم وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة. هذه الأعمال الثلاثة تُعتبر تجارة رابحة لا تبور، حيث يرجو المؤمنون من خلالها الفوز بجنات النعيم يوم القيامة. القرآن الكريم يحتوي على الأحكام العقدية والتشريعية والأخلاقية، مما يجعل تلاوته والعمل به من أسمى العبادات. الآية تؤكد على أن العلم النافع يؤدي إلى خشية الله وفعل الصالحات، وأن تلاوة القرآن يجب أن تكون مصحوبة بالفهم والتدبر والعمل. كما تشير إلى أن الإنفاق يمكن أن يكون سراً أو علناً، وكلاهما له فوائد، مع أفضلية السر لحفظ العمل من الرياء. الله -تعالى- يعد المؤمنين بأجر وافر لا يتساوى مع ما قدموه، بل يزيدهم من فضله، وهو غفور شكور يغفر ذنوبهم ويشكر أعمالهم.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Indus-Mesopotamia relations
- إذاتوضأت للظهر وغسلت رجلي ثم لبست الجوربين فوراً، وبعد العصر أحدثت ولم أتوضأ ولبست جوربين آخرين لشدة
- الحمد لله أنا ميسور الحال، ولا أقصر في الحقوق المادية لبيتي، وأولادي، والحمد لله، وأحب أن أتكفل بتكا
- ماليبو (أغنية ميلي سايرس)
- أنا مصري مقيم في السعودية، تعرفت إلى زوجتي هنا، وتم الزوج منذ ثلاث سنوات، ورزقنا الله طفلة عمرها عام