نظرة الإسلام إلى الإسقاط النجمي تستند إلى مفهوم الإنسان الذي يتكون من جسد واحد وروح، حيث يُعتبر الجسد هو البدن المحسوس الذي خلقه الله تعالى، بينما الروح هي التي تُنفخ في هذا الجسد بأمر من الله، مما يجعل الإنسان حياً. الروح تنفصل عن الجسد بالموت أو مؤقتاً عند النوم، وهي من الغيبيات التي لا يعلم حقيقتها إلا الله. الإسلام يرفض الإسقاط النجمي لأنه لم يثبت علمياً ويعتبره باطلاً. من الناحية الشرعية، صدرت فتاوى تحرمه وتعتبره من السحر والتعامل مع الشياطين، مما يجعله شركاً بالله. العلماء المسلمون يرون أن هذه المعتقدات مأخوذة من الديانات الوثنية والمعتقدات الباطنية، وتدعو لتطوير قوى الجسد ليصبح مستغنياً عن فكرة الدين والإله.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فسؤالي هو أن الإنسان عندما يوضع في قبره فإن كان مؤمنا يقال انظر مقعدك في النار قد بدله الله لك بمقعد
- Ru Guang
- فضيلة الشيخ عندي سؤال عن اتجاه القبلة في المدينة التي أسكن فيها يوجد اختلاف في اتجاه القبلة بين مسجد
- إخواني الكرام، سؤالي هو: تعودت أن أغتسل من الجنابة هكذا: 1- غسل اليدين ثلاث مرات. 2- غسل الذكر وما ي
- أنا موسوسة جدا ولله الحمد عولجت حيث ذهبت إلى طبيب نفسي، وبدأ يعود بشدة، والسؤال هو: بعد الحمام صليت