يطرح المقال تساؤلات جوهرية حول منطق البحث العلمي، مشيرًا إلى أن المنطق الحالي الذي يحكم هذا المجال هو نتاج عقود من الاستثمارات والسياسات التي منحته شرعية. يتساءل المقال عما إذا كان هذا المنطق القديم يمكن إعادة كتابته، أم أن السيطرة على المعلومات من قبل مؤسسات معينة تعيق ذلك. يُعتبر التحكم في المعلومات التحدي الأكبر، حيث تُشكل المؤسسات التي تحكم الوصول إلى هذه المعلومات جدرانًا صعبة المنفذ للوصول إلى الحقيقة. يُطرح السؤال حول وجود بدائل للمنطق القديم، ويُقترح تطوير منهجيات جديدة للبحث والاعتماد على آراء مختلفة لتحقيق حلول أكثر دقة ونزاهة. يُعتبر مفتاح التغيير في إعادة كتابة المنطق نفسه، الذي يُحدد كيفية قياس النجاح في البحث العلمي. يُطرح السؤال عما إذا كانت إعادة كتابة هذا المنطق مخاطرة أم ضرورة، وهل يمكن التغلب على هذه المعضلة بمعارضة المنطق القديم والتحكم في المعلومات.
إقرأ أيضا:الصحراء المغربية- هل يجوز للمرأة أن تضع المناكير على أظافرها؟ وما حكم ذلك في حالة دورتها الشهرية وغيرها؟ وهل وردت أحاد
- Chūō-ku, Hamamatsu
- ما حكم شراء سلعة لشخص، وأخذ عمولة دون علمه؟ جزاكم الله خيرًا.
- هل تجوز تسمية البنت أو المولودة باسم غرام، أم لا؟
- الصبر على المصائب والابتلاءات وغيرها يكون عند الصدمة الأولى. لكن ماذا إذا شخص لم يصبر بالبداية ويشتك