يتناول النقاش دور القوى الاقتصادية الكبرى، مثل الشركات والمؤسسات المالية الدولية، في تعميق التفاوت الطبقي عالمياً. يؤكد المحاورون على وجود علاقة مباشرة بين هذه الجهات وصعود الطبقات الغنية بينما يبقى الآخرون تحت وطأة الفقر. يرى طلال الصالحي أن الصراع يشمل كافة مستويات اللعبة السياسية وغير السياسية، متجاوزاً المنافسة التقليدية بين الأثرياء والفقراء. من جهة أخرى، يشدد غازي المهدي ومروة بن شريف على أهمية مواجهة تأثير هذه الشركات والمؤسسات المالية التي تعتبر أدوات للحفاظ على عدم المساواة. يقترح سند السمان نهجاً مختلفاً، مشيراً إلى الحاجة لمراجعة تاريخية للنظام الاقتصادي بدلاً من التركيز فقط على التدخل الخارجي للقوى المسيطرة. ويؤكد نوح بن صالح على ضرورة إعادة النظر في مبادئ تنظيم القطاع الخاص وما إذا كانت تدعم نموذج الإنصاف أم تساهم في التفاوت الحالي.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربية- 1- ما صحة الحديث: «الحرة لا تخدم في بيت زوجها»2- هل الشرع يلزم المرأة بالقيام بالأعمال المنزلية بحيث
- فإن القانون الوضعي في بلدي لا يسمح بتعدد الزوجات مما يتسبب في إفساد عبادة البعض كما يلي : أ - التوقف
- ماذا تستحق تلك الزانية التي ترمي بلاءها على رجل متعبد لله يعيش في وحدة ويخاف الله، مع العلم بأنه يفض
- أود معرفة تأريخ عيد الأضحي المبارك ؟ وما هو المطلوب منا من عبادات في هذه الشهور؟
- أنا سيدة مسيحية، وأسلمت بفضل الله تعالى، وأود معرفة بعض الأشياء: - ما هو الفرق بين الغسل والاغتسال و