يتناول المقال “توازن الإنسانية: دور الشريعة في إدارة الغرائز” نقاشًا عميقًا حول كيفية تحقيق التوازن بين الغريزة والعقلانية في حياة الفرد من خلال الشريعة الإسلامية. يقدّم القاسمي القروي وجهة نظر تؤكد على أن الشريعة تقدم توازنًا ضروريًا، حيث تعطي الأولوية للعقل كمُميِّز رئيسي للإنسان، مما يساعد على التمسُّك بالأخلاقيات والقِيَم الحقَّة. وفي الوقت نفسه، تحدُّ الشريعة من الحوافز البدائيّة لضمان عدم تعارضها مع اللازمات الروحية والثقافية للمجتمع المسلم. من ناحية أخرى، تضيف سارة المراكشي بُعدًا نفسيًا إلى النقاش، مؤكدة على دور الشريعة في منح الأفراد هيكل تنظيمي للسلوكيات المعتمدة على العقل والحكم الذاتي. كما تشجع على فهم وتعزيز القدرة الذاتية للأفراد للتفاعل والتكيّف مع احتياجاتهم المكبوتة بشكل غير مباشر. يهدف كلا المنظورين إلى تحقيق أقصى درجات الثبات والاستقرار الداخلي والخارجي للفئات العمرية المختلفة والأدوار الاجتماعية الخاصة بكل فرد داخل البيئة الموحدة تحت مظلة قانون الهيئة القانوني ذات الطابع المؤسساتي والنظام العام للدولة.
إقرأ أيضا:بَرَكة (يكفي)- 1924 United States presidential election
- أنوي بناء بيت وأريد أن أجعل به مصلى، وأود أن أجعل في هذا المصلى منبرا ومحرابا لأعلم أولادي على الإسل
- ما حكم ضرب أختي الصغيرة حيث إنها تضايقني كثيرا« وتغلط علي وبيني وبينها 12 سنة ولا تحترمني إلا بالحيل
- أحدثت في الصغر وكنت في سن المراهقة الكثير من الذنوب والتي من الممكن أن تكون من الكبائر ومرت بي الأيا
- أنا فتاة في 16 من عمري و أحب صديقتي كثيرا و أتمنى لها الخير و هي أيضا، و أتقرب منها كثيرا وهي تقبلني