وفقًا للنص، يعتبر مجمع الفقه الإسلامي السندات ذات العوائد الثابتة حرامًا. هذه السندات التي تلتزم الجهة المصدرة بسداد مبلغ ثابت بالإضافة إلى فائدة أو أي نوع آخر من الأرباح مثل الجوائز أو المكافآت، تعتبر قروضًا ربوية. يستند هذا التحريم إلى الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. حتى لو تم تغيير اسم هذه الفوائد إلى أرباح أو عمولات، يبقى التحريم قائمًا. يقترح المجمع استخدام سندات مبنية على نظام المضاربة والاستثمار في مشاريع محددة، حيث يحصل المشترون على جزء من الأرباح فقط دون ضمانات أو مكافآت دائمة. هذا النظام يوافق أحكام الشريعة الإسلامية، مما يجعل السندات المتوافقة مع الشريعة هي تلك المستندة إلى المشاركة في المخاطر والمكاسب ضمن مشروع استثماري واضح.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الكيمياء الصناعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الغارات الجوية الأمريكية على كتائب حزب الله في 2024
- أرجو منكم الإجابة، لأنني تعبت: فمنذ 8 سنوات مررت بأزمة نفسية صعبة ووسوسة في الوضوء والصلاة والغسل ود
- يا فضيلة الشيخ قد التبس علينا الأمر من حديث روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قيل فيه «شفاعتي لأه
- (يخلق الله من الشبه 40) هل هي حديث أم ماذا؟
- من 7 أشهر عندي اضطراب في الدورة الشهرية، المفروض أنها تنتهي خلال تسعه أيام، لكن بسبب اضطراب الهرمونا