في حال ارتكب مسلم خطيئة تستوجب حدًا شرعيًا، مثل الزنى، وكان النظام القضائي الحكومي غير قادر أو راغب في تطبيق القانون الرباني، فإن المسلم ملزم أولاً بالاستغفار والتوبة إلى الله عز وجل، مع تجنب استمرارية الذنب. لا يحق للمسلمين الأفراد فرض هذه الأحكام بأنفسهم، لأن ذلك قد يؤدي إلى الفتنة والفوضى. مهمة تطبيق العقوبات الشرعية هي مسؤولية الإمام أو نائب عنه فقط، نظرًا لجوانب العدالة والمراقبة وحماية المجتمع التي تتطلب سلطة مركزية وقدرة فعّالة. لذلك، ينصح المسلم بالتوجه للتوبة والاستغفار مع زيادة الأعمال الصالحة والثبات عليها، لكي يغفر الله له ويعيد إليه حسناته عوضا عن سيئات عمله السابق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واتاتكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الحزب الشعب السويسري
- قد يصلي بجانبي طفل عمره خمس سنوات، ولا أرفع صوتي بالتكبير في الركوع والسجود، ولا أرفع صوتي في قراءة
- أنا في الرابعة من عمري, وتحرش بي خالي جنسيا، واستمر فعله إلى أن وصلت 13, مع العلم أنني قد بلغت وأنا
- مسافر خارج مصر، وأريد عقد قراني، والوالد متوفى، وليس لي إخوة، والأعمام متوفون، والأخوال مسافرون، فهل
- قررت بالأمس أداء العمرة، وقمت بالاستعداد لها أنا وعائلتي ولبست إحرامي، وعند ما خرجنا من البيت ومشينا