يجوز للطبيب الذي يعمل لحسابه الخاص قبول دعوات شركات الأدوية بشرط ألا يؤثر ذلك على نوعية الأدوية التي يصفها للمرضى. يجب أن يكتب الطبيب الدواء الأفضل مع مراعاة السعر أو ترك حرية الاختيار للمريض. حضور الطبيب لدعوات هذه الشركات يكون من باب التعرف على ما لديهم من أدوية. أما إذا كان الطبيب لا يعمل لحسابه الخاص، فإذا كان حضوره للتعرف فقط فلا بأس، ولكن إذا كان ذلك سيجعله متحيزًا لشركة دون أخرى بسبب هذه الدعوات أو الهدايا، فلا يجوز. يجب على الطبيب أيضًا مراعاة أنه إذا كان له تأثير على المستشفى الذي يعمل فيه بحيث يشترون نوعية الدواء الذي ينصح به، فالأفضل الابتعاد عن هذه الدعوات. في النهاية، يجب على الطبيب أن يضع مصلحة المريض أولاً وأن يصف الدواء الأفضل بغض النظر عن الهدايا أو الدعوات.
إقرأ أيضا:كتاب تطور مفاهيم الفيزياء المعاصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي أسئلة وهي: السؤال الأول عن تهذيب شعر الحواجب، أي الشعر الموجود
- Mr. Jones Has a Card Party
- لماذا لا تحبني؟ (أغنية هانك ويليامز)
- حسب الفتاوى الموجودة في موقعكم حضرة الشيخ فان المعازف محرمة هي وكل آلاتها الموسيقية بما في ذلك المزم
- بارك الله في القائمين علی هذا الموقع. قريبة لي تزوجت من رجل، وأنجبت أولادًا، وبعد فترة انتقلوا إلى م