الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يُعتبر جائزًا ومُباحًا طالما تم استخدامها بطريقة تعود بالنفع على الفرد والمجتمع الإسلامي. يجب أن يكون المحتوى المنشور محترمًا ومتوافقًا مع القيم الإسلامية والأخلاق الحميدة، مع تجنب نشر ما يثير الفتنة أو الأذى. كما يجب احترام خصوصيات الآخرين وعدم مشاركة المعلومات الشخصية بشكل غير لائق. النص ينصح أيضًا بتجنب الثرثرة والتحدث عن أمور دنيوية فقط، بدلاً من ذلك، يمكن تعزيز الجانب الروحي والإرشاد الأخلاقي عبر هذه المنصات. بالتالي، يعدّ استغلال الإنترنت للتواصل وتعليم الدين والنصح والمشورة وسيلة فعالة وقيمة لأتباع الدين الإسلامي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كثير من الإخوة والأخوات -الله يهديهم- لا يسألون أنفسهم هل المرتب حلال أم حرام، النوم في أثناء الدوام
- معاهد التكنولوجيا الهندية: دور رائد في تعزيز البحث العلمي والتطوير التقني
- عندي ولد عمره شهران، قمت بإرضاع ابن صديقتي مرتين، ولكن دون الوصول لحالة الشبع لابنها، وقامت هي بإرضا
- Metamorpho
- هل يجوز الأخذ من مال الزكاة المراد إيصالها للمحتاج إذا كان لدى من يقوم بالتوصيل حاجة ماسة لجزء من هذ