الصوم خلال أيام التشريق، وهي الثالث والرابع والخامس من ذي الحجة، يُعتبر غير جائز في السنة النبوية والفقه الإسلامي. هذه الأيام تُعرف بأنها أيام أكلٍ وشرب، كما ورد في أحاديث نبوية متعددة. معظم الفقهاء يشترطون عدم صوم هذه الأيام إلا في حالات خاصة، مثل المتمتع أو القارن الذين لم يتمكنوا من تقديم الأضحية. وبالتالي، إذا صام شخص ما خلال أيام التشريق كجزء من قضاء رمضان، فإن هذا الصوم لن يكون صحيحاً وفقاً للرأي الأكثر شيوعاً بين علماء الدين. لذلك، يجب إعادة تلك الأيام التي تم فيها الصوم خلال أيام التشريق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخي الفاضل عندي سؤال عن حديث نبوي في ما معناه، ولكن لست حافظا له فقط أعرف أن لو المرأة لعقت زوجها م
- أريد أحاديث شريفة تحرم الحب...
- زوجي يقول أن طاقته الجنسية تفوق زوجة واحدة لدرجة أنه يمارس العادة السرية بالرغم من قيامي بواجبي الشر
- أنا إمام مسجد في مصر و قد وجدت بحثا ً للشيخ علي الكليب في موضوع ميقات الفجر الصادق وهذا البحث قد نشر
- أنا الحمد لله أصلي دائما ولا تفوتني صلاة عن وقتها، ولكن أريد أدلة على وجود الله، لا أريدها من القرآن