التواصل مع الأصدقاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون مشروعاً شرعياً في الإسلام، طالما أنه يتماشى مع المبادئ الدينية والأخلاقية. النص يوضح أن التواصل مع الآخرين، بما في ذلك عبر منصات مثل الفيسبوك وتويتر، يُعتبر محموداً إذا كان يخدم مصالح دنيوية ودينية مشروعة. هذا يعني أن استخدام هذه الوسائل يجب أن يكون بهدف تحقيق أهداف إيجابية ومفيدة، سواء كانت دينية أو دنيوية. من الضروري تجنب المحتوى الذي قد يؤدي إلى الفتنة أو إثارة النزاعات، مما يؤكد على أهمية الحفاظ على السلام والوحدة في المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون الاحترام المتبادل والتعامل بأدب وأخلاقيات هما الأساس في أي تواصل. كما يُشدد النص على أهمية الحفاظ على الخصوصية الشخصية وعدم نشر معلومات يمكن استغلالها بشكل غير صحيح. بهذه الطريقة، يمكن للمسلمين الاستفادة من مزايا العالم الرقمي دون المساس بقيمهم وهويتهم الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزْلَط- هل يحق للزوجة أن تمنع أبا زوجها وأمه من رؤية أطفاله؟ مع العلم أنه مغترب وعمل توكيلا لأبيه برؤية أطفا
- هل من الواجب إخبار خطيبتي بأن لي قضيباً منحرفاً قليلا بدرجة1 سنتيمتر قبل الزواج?جزاكم الله خيرا
- أنا عندي صديق مارس الحرام مع خطيبته وحملت منه وتوفي الجنين في بطن أمه فأسرع بإخبار أخي البنت فقام ال
- دام زواجي 16 عاما رزقت فيها بثلاثة أبناء ـ ولله الحمد ـ ثم تم الطلاق، وكان بائنا بينونة كبرى، ولم أح
- أنا أعمل في مجال المقاولات على حسابي الخاص ولكن لأعمال بسيطة بالإضافة إلى عملي في القطاع العام بمصلح