يمكن للمسلم أداء صلاة الاستخارة خلال أوقات النهي في حالات الضرورة القصوى، مثل السفر القريب الذي يعرض فرصة للتوقف. هذا الرأي مدعوم من قبل فتوى علماء دين بارزين. ومع ذلك، إذا لم تكن هناك حاجة ملحة ويمكن تأجيل الصلاة حتى انتهاء فترة التحريم، فإن الأفضل هو تأجيلها. لذا، يجب على المسلم أن يؤدي صلاة الاستخارة فقط عند الضرورة القصوى، أما في غير حالات الطوارئ، فيجب أن تؤدى خارج أوقات النهي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قلب المقامر: فيلم درامي أمريكي صامت عام ١٩٠٩
- عندي صديق من لبنان منذ فترة قصيرة، قال لي إنه سوف يذهب إلى تركيا لزيارة مقامات ومساجد، والدعاء هناك.
- عمري 34 عاما مارست العادة السرية في رمضان وعمري 19 سنة، وكنت أعرف حرمتها شرعا، ولكنني لم أكن أعرف أن
- علم مدينة إيرابواتو
- الإمام النووي: والصواب المختار أن التحريم والإباحة كانا مرتين، وكانت حلالا قبل خيبر ثم أبيحت يوم فتح