في الإسلام، يُعتبر بر الوالدين من أهم الواجبات الدينية، حيث يُعطى حق الأم الأولوية على حق الأب. هذا المبدأ مستمد من حديث شريف رواه أبو هريرة رضي الله عنه، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الحق أمه ثم الحق أمه”. بناءً على هذا الحديث، إذا كان الشخص قادراً مالياً وصحياً على أداء فريضة الحج، يجب أن يبدأ بحج الأم قبل الأب. إذا لم يتمكن الشخص من أداء الحج بنفسه بسبب ظروف مادية، فإن أداء الحج شخصياً أفضل من توكيل آخر بهذه المهمة. لذلك، يُنصح بعدم اقتراض المال لتعيين نيابة لحج الأب حتى يتمكن الشخص من أداء الحج بنفسه في المستقبل عندما تسمح الظروف بذلك.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Tisa Farrow
- هناك برنامج حماية في الجوال يحرك بالعصا على شكل عصا سحرية، فهل هو كفر؟.
- ما حكم التراب الذي أستعمل في إزالة نجاسة الكلب، هل هو طاهر أم نجس؟
- ابنتي تبلغ 12 سنة وهي ليست منتظمة في صلاتها، علما أنني حرصت على تعليمها الصلاة منذ سن ال7سنوات، أيضا
- اشتريت منزلا في منطقة سكنية خاصة، وكانت من شروط العقد وضع 3% من قيمة المنزل في البنك لصالح الشركة ال