في الإسلام، يُعتبر حضور مناسبات الأفراح التي تتضمن منكرات شرعية مثل الأغاني والرقص والموسيقى المحرمة غير جائز، حتى لو كانت هذه المنكرات هي القاعدة العامة في المجتمع. يُنصح بالامتناع عن هذه المناسبات وحث الآخرين على ترك هذه المعاصي. إذا كان الشخص قادرًا على الإنكار والإصلاح في تلك المناسبة، فقد يكون بإمكانه الحضور لتحقيق هدفين: مشاركة الفرحة وتعليم الآخرين الطريق المستقيم. ومع ذلك، إذا لم يكن هناك قدرة على التأثير الإيجابي، فإن البقاء بعيداً هو الأفضل للحفاظ على السلامة الروحية والتزام القيم الإسلامية. هذا القرار لا يؤثر على العلاقات الاجتماعية أو صلة الأرحام؛ لأن رفض المنكرات ليس قطعاً للعلاقات الإنسانية، بل هو حماية للنفس ودفاع عن الحقوق الشرعية. عندما نعيش وفق تعاليم ديننا، نكون أقرب لأحبائنا سواء كانوا مجتهدين أم لا.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأحياء النمائيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيراً على ما تفعلونه، ويجعله الله في موازين أعمالكم لدي شخص أعرفه دائماً ما يأتي إلي بيتن
- كثيراً ما أسمع من يذكر النبي صلى الله عليه وسلم قريبا مني وأنا أقرأ القرآن، أو أقول ذكراً محددا بعدد
- أصبت بوسواس شديد في موضوع الطلاق. لما كنت حاملا ببنتي الثانية، تشاجر زوجي مع أخي، وقال يمين طلاق: إذ
- أعمل بقسم المبيعات لإحدى الشركات الكبرى منذ ثلاثة أعوام ونصف، وبناءً على طبيعة عمل المسؤولين عن البي
- لو وجدت صفحة على الفيس بوك باسم آية قرانية، والهدف منها عرض هذه الآية وتنشر أشياء جيدة وآيات، فهل يج