في مواجهة وساوس الرياء، يُنصح بعدم السماح للأفكار السلبية بتعطيل الأعمال الصالحة. يجب على الفرد تنقية نيتك وتوجيهها لوجه الله وحده، مستعيناً بالله في كل خطوة. علماء الدين يؤكدون على أهمية عدم الاستماع للشيطان الذي يحاول دفعك للتوقف، مشددين على أن النية الصافية هي المفتاح. من الضروري بذل الجهد لتكون الأعمال موجهة لله دون أي توقعات خارجية، مع الحذر من الوقوع في فخ الشكوك الزائدة التي قد تؤدي لفقدان الثقة بالنفس والعزيمة. يُنصح بالحفاظ على ذكر الله والاستعانة به دائماً، وتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا هممت بمُناسابة فأحسبت أنها الرياء فارجع عنها”. إذا كانت الدوافع الداخلية مستمدة من الإيمان والإخلاص، فلا داعي للخوف من الرياء. مواصلة طريق البر والصلاح رغم الشبهات هو دليل إيماني قوي.
إقرأ أيضا:الفروسية العربية (التبوريدة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف أحسب زكاة الذهب؟ علما أن لدي ذهب عيار 18 وذهب عيار 21 وكلاهما به فصوص غيرحقيقية، فهل يحسب على وز
- Mamlyutka
- 1966 Nigerian coup d'état
- جزاكم الله خيرا، وجعل ذلك في ميزان حسناتكم، وزادكم علما إلى علمكم، ونفع بكم. سؤالي -أثابكم الله-: هل
- أنا أريد أن أعرف الكلمات الآتية: مهمهوب ـ سهسهوب ـ صعصعوب؟ والرجاء منك الإجابة والتوضيح؟