في حالة وفاة المريض أثناء عملية جراحية، يتحمل الطبيب أو الفريق الطبي مسؤولية شرعية إذا كان هناك تفريط أو خطأ طبي. وفقًا للفتوى الواردة في المنتقى من فتاوى الشيخ صالح الفوزان، يُعتبر هذا الأمر بمثابة قتل خطأ، مما يلزم الطبيب أو الفريق الطبي بدفع الدية والكفارة. تقع مسؤولية دفع الدية على عاقلة الطبيب، أي أقاربه الذكور من جهة الأب. ومع ذلك، إذا كان الطبيب خبيرًا في إجراء العملية ولم يكن هناك تفريط، ولم تكن حالة المريض تتحمل هذا الشيء، فلا يلزمهم ضمان ولا كفارة. يتطلب تحديد المسؤولية في مثل هذه الحالات دراسة متأنية لكل حالة على حدة، مع مراعاة عوامل مثل خبرة الطبيب وحالة المريض ووجود أي تفريط أو خطأ طبي. في النهاية، الحكم الشرعي واضح: إذا كان هناك تفريط أدى إلى وفاة المريض، فإن الأطباء ملزمون بالكفارة والدية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الـريـنـجـادز من وايومينغ
- لدي ابن مريض بثقب في القلب، وحالته ربما تشفى تلقائيا أو بجراحة، وقد قال الطبيب بأنه لو حدث جديد في ا
- أنا متزوجة منذ 8 أشهر فقط - وحامل بالشهر السابع زوجي يبلغ من العمر 29 سنة ولكني اكتشفت بعد زواجي بأن
- Raorchestes aureus
- كنت في السيارة ولم أفسح الطريق لأحد الشباب، فأخرج يده من النافذة على شكل إهانة، فنزلت من السيارة فما