تسمية المبرات الخيرية والمستشفيات ودور القرآن بأسماء أعلام المسلمين، مثل الصحابة والتابعين والأئمة المهديين والقادة المجاهدين، هي مسألة شرعية واضحة. وفقًا للنص، هذه التسمية ليست من البدع، بل هي من المباحات. اللجنة الدائمة للإفتاء أكدت على هذا الحكم، مشيرة إلى أنه لا حرج في تسمية هذه المؤسسات بأسماء أعلام المسلمين. وبالتالي، يمكن للمسلمين تسمية هذه المؤسسات دون أي مخالفة شرعية، مما يجعل هذا الفعل مباحًا ومقبولًا في الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول العلماء إن إفرازات رطوبة الفرج النجسة، هي الإفرازات التي تخرج من فتحة البول. والدكتورة قالت إنه
- هل هناك حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم معناه أن من تصبر على الغيرة من النساء لها أجر شهيد، وإذا ك
- هل يجوز للمرأة العاملة في مكان مختلط أن تشمت الرجل إذا عطس ؟
- إذا قمت بإخراج زكاة مالي في شهر معين قبل رمضان ، وعند قدوم شهر رمضان كان قد مضى عدة أشهر على وجوبها،
- أرجو تحقيق القول في ما يلي: إذا قرأ الإمام قول الله تعالى :[ إن الله وملائكته يصلون على النبي ..] ال