النص يوضح أن السنة النبوية لا تشترط على المؤذن الوقوف خلف الإمام مباشرة. ومع ذلك، يُشجع على قرب أولي الأحلام والنهى من الإمام، كما ورد في الحديث الشريف. هذا يعني أن الأشخاص الذين يتمتعون بالحكمة والعقل يجب أن يكونوا قريبين من الإمام. ومع ذلك، لا يوجد مانع من أن يترك المؤذن مكانًا خلف الإمام ليقف فيه بعد إقامة الصلاة، حتى يجد مكانًا مناسبًا يصلي فيه دون أن يقطع الصفوف. يمكن أن يكون هذا المكان مائلاً قليلاً عن موقع الإمام يمينًا أو يسارًا. في النهاية، الأمر واسع، ولا حرج على المؤذن في الجلوس قريبًا من الإمام أو بعيدًا عنه.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حدث بين رجل وامرأته خلاف وهما في شهرهما الأول من الزواج والخلاف الموجود هو ادعاء الزوجه بأن الزوج لا
- كنت أريد أن أعمل صدقة جارية لي ولوالدي ـ الله يرحمه ـ وطلبت إحدى الأخوات على موقع على الإنترنت تبرعً
- أنا من الأردن وأعيش في بيئة بدوية تسودها الكثير من العادات والتقاليد البدوية, والتي منها التحاكم لبع
- Mézens
- تزوجت من امرأة تطلب الطلاق في كل مشكلة وبطريقة مستفزة، ففي أول مرة حدث خلاف بيني وبينها فاتصلت على أ