يؤكد النص على أن الأفضلية في تلاوة القرآن أو الاستماع إليه تعتمد على ما يكون أكثر تأثيراً في قلب الفرد. فالمقصود من قراءة القرآن هو التدبر والفهم والعمل بما يدل عليه كتاب الله. القراءة من المصحف قد تكون أكثر تأثيراً لأنها تشغل اللسان والقلب والعين، مما يساعد على التركيز والتدبر. ومع ذلك، إذا كان الاستماع إلى أحد القراء المؤثرين أكثر تأثيراً في القلب، فلا حرج في ذلك، بشرط ألا يكون بديلاً عن القراءة من المصحف. في النهاية، ينبغي أن تكون تلاوتك للقرآن على أحد القراء المتقنين من أهل القرآن الكريم، وأن تكون أكثر حالك القراءة، لأن ذلك هو ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَتَّفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تشاركت مع رفاق السوء في شراء عدسة (Hotbird الأجنبية) حيث كنا 3 رفاق كل منا دفع الثلث، أريد أن أتوب،
- ما هي موانع استجابة الدعاء؟ وهل من لم يصم كفارة اليمين أو من عليه نذر يمنع ذلك من استجابة دعائه؟ وهل
- Georgia Baker
- بسم الله الرحمن الرحيم. مع انتشار برامج الكمبيوتر انتشرت معها النسخ المطابقة للأصل لهذه البرامج وبال
- عندي مشكله في الأسنان الأمامية لأنه يوجد سن فوق الآخر . سؤالي: هل يجوز رد السن المرتفع حتى يتساوى مع