في سياق عمل موظفي الدولة، يُعتبر شراء العقارات جزءًا من مسؤولياتهم الرسمية إذا كان ضمن نطاق تجهيزات العمل. هذا يعني أن الموظف الذي يُكلف بشراء منزل للعمل لا يحق له قبول أي مكافآت مالية من البائع أو السمسار، حيث تُعد هذه المكافآت من هدايا العمال المحرمة شرعًا. وفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن قبول مثل هذه الهدايا يُعتبر خيانة للأمانة، ويجب ردها إلى مصدرها أو توجيهها إلى بيت المال إذا لم يكن ذلك ممكنًا. هذا التحريم يستند إلى مبدأ أن الموظف يجب أن يقوم بمهام خارج نطاق عمله الرسمي بشكل واضح وموافقة رسمية لتجنب الخلط بين واجباته الشخصية والمهنية.
إقرأ أيضا:سعّاي (مُتسوّل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حدثت مشادات بين من في البيت وكذلك مع زوجتي واستفزتني لأقصى درجة على أثر ذلك غضبت وثرت ثورة عارمة وإذ
- Quintanas de Gormaz
- قال تعالى في سورة البقرة: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض ....الآيه 253السؤال: لماذا جاز لنا أن نقول ت
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : - للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 2 (ابن أخ ش
- أنا موظف حكومي، راتبي مع البدلات يساوي 12500 ريال قطري، وعليَّ قسط شهري لفائدة بنك إسلامي بقيمة 4884