الصلاة في حجر إسماعيل، وهو الجزء الواقع داخل حرم الكعبة المشرفة، تُعتبر من النوافل التي يُشجع عليها المسلمون بناءً على الأحاديث النبوية. هذه الزيادة ليست واجبة شرعًا، بل هي سنة مؤكدة عند جمهور الفقهاء. لأداء الصلاة في هذا المكان بشكل صحيح، يجب على المسلم أن يتوجه إلى القبلة كما هو مطلوب في جميع الصلوات. ومع ذلك، ينصح علماء الدين بتأدية الصلوات المفروضة خارج حدود الكعبة نفسها، اتباعًا لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هناك أيضًا رأي لبعض العلماء الذين يرون أن الكعبة لا تصلح لأداء الفروض مهما كان نوعها بسبب ضرورة استقبال القبلة أثناء الصلاة. لذلك، يجب على المسلم أن يوازن بين هذه الآراء ويختار ما يحقق سلامته الروحية والدينية ضمن بيئة محافظة على السنة المحمدية المطهرة قدر المستطاع.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة متزوجة منذ زمن ولم أرزق بذرية لعلة عند زوجي, وأنا صابرة ومحتسبة. وبسبب ما ينتابني من القلق
- Linda Martín Alcoff
- من عوارض الأهلية عوارض مكتسبة, ومنها: الجهل، وقد قرأت أنه لا يكون عارضًا مؤثرًا إن قصر العبد في دفعه
- أنا أختكم من العراق ،أنا أضع الخمار ووضعنا لا يسمح بالحجاب لأن المحجبة تغتال أو يغتال زوجها أو يعتقل
- هناك كلام منتشر في النت ووسائل الإعلام، أريد -جزاكم الله خيرًا- تأكيده لي إن كان يجوز أو لا يجوز. (ر