في الشريعة الإسلامية، يُعتبر ولد الزنى غير مرتبط قانونياً بزانيه، وفقًا لأغلبية علماء الفقه. ومع ذلك، إذا قرر الأب اعتبار هؤلاء الأطفال جزءًا من عائلته ونسبتهم لنفسه، فإنه يمنحهم كامل حقوق الوالد الشرعية مثل النفقة والرعاية التعليمية والدينية وغيرها. في ظروف معينة، مثل وجود الأب في بلد كافر حيث قد يخشى التأثير السلبي لأمهم على تعليمهم الديني وتعاليم الإسلام، يكون من الضروري جداً الاعتناء بهم بشكل مباشر. هذا الالتزام يعكس المسؤولية الأخلاقية والدينية للأب تجاه أبنائه، حتى وإن لم يكن هناك ارتباط قانوني رسمي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل كعك العيد بدعة؟
- أنا أبلغ من العمر 14 سنة، وقد مارست العادة السريه مرتين من غير علم ولا قصد أن أخرج منيا، كان مفهوم ا
- ست كيلدا، نيوزيلندا
- أما بعد: فهناك ما يسمى بإعادة التصدير ، وهو أن تستورد مواد خام بغرض تصنيعها وإعادة تصديرها منتجا تام
- كنت قد عاهدت الله على قيام الليل ولكن غلبني النوم رغما عني في بعض الليالي فهل علي كفارة.