يحرم النص على المسلمين المقيمين في بلدان غير إسلامية استخدام عبارة “في سنة ربنا” في الوثائق الرسمية، حيث تعتبر هذه العبارة مرتبطة بعقيدة النصارى التي تعتقد أن المسيح عيسى بن مريم هو الله أو ابن الله، وهو ما يتعارض مع العقيدة الإسلامية. إذا وجدت هذه العبارة في وثيقة رسمية، مثل تلك التي تتعلق بشراء أرض، فمن المستحسن طلب تغييرها قبل إجراء أي معاملات رسمية. ومع ذلك، إذا لم يكن من الممكن تغيير العبارة بعد انتهاء الإجراءات، فلا يقع على المسلم إثم طالما أنه لم يرض بها ولم يستطع تغييرها. كما يشير النص إلى أن كتابة اسم والد الأم أو اسم والدتها الكامل في عقد رسمي لا يدخل في باب الشرك، طالما أن ذلك لا يتعارض مع تعاليم الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ناضمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا إمام مسجد في مصر وقد قام بعض المصلين بعد سماع نتيجة الانتخابات الرئاسية وفوز المرشح الإسلامي بال
- هل يجوز جمع زكاة الفطر لرجل عليه دين لبعض الناس والذي يجمع له الزكاة هو أحد الذين يطالبونه به يحيث ي
- عندي زبون أعطيته سعرا أراه منخفضا وجيدا بالنسبة لكمية العمل، فهل يجوز لي أن أقول له اذهب وابحث في ال
- لي جار يقذف زوجته ويتهمها، ويقول لها من أين لك بهذا الابن؟ وتكرر هذا كثيرا منه، ودائما يحلف على زوجت
- أنا عمري 20 سنة وأنا البكر ومن صغري وأنا أعاني من معاملة أمي لي وأعاني من التفرقة و طريقة المعاملة .