في الإسلام، يُعتبر اختيار اسم مناسب للطفل أمرًا مهمًا، حيث يُعتبر الاسم جزءًا من هوية الطفل. وفقًا للعلماء، يجب على الوالدين اختيار اسم يحمل دلالة ومعنى حسناً، مع مراعاة عدم مخالفته للشريعة وعدم خروجه عن اللسان العربي. في حالة اسم ريماس، الذي أثار بعض الجدل بسبب معناه المحتمل، فإن الأدلة اللغوية لا تدعم ارتباطه بمعنى سلبي مثل تراب القبر أو ظلمته. في الواقع، اسم ريماس ليس مذكورًا في كتب اللغة العربية، مما يشير إلى أنه اسم أعجمي. ومع ذلك، الأسماء الأعجمية التي لا تحمل معاني محظورة شرعاً لا تمنع من التسمية بها. يفضل أن يختار المسلمون العرب الأسماء العربية المعروفة. في هذه الحالة، لا يوجد دليل قاطع على أن اسم ريماس يحمل معنى سيئاً، وبالتالي لا يلزم تغيير الاسم. حتى لو ثبت أنه أعجمي، فإن تغييره ليس واجباً، بل هو مستحب فقط. بناءً على هذه الأدلة، لا يوجد ضرورة ملحة لتغيير اسم ابنتك ريماس. ومع ذلك، يبقى اختيار التسمية بالأسماء العربية المعروفة هو الخيار الأفضل والأكثر توافقاً مع التقاليد الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوك- كلية شمال فرجينيا المجتمعية
- السؤال هو: هل يجوز للمرأة المطلقة أي المرأة التي كانت متزوجة والآن غير متزوجة أن تسأل الرجل الذي يري
- هل يجب السعي للحصول على ثواب الفرض؟
- لدي حساب في بنك ربوي، تم فتحة عن طريق جهة العمل؛ لتحويل الراتب عليه. وأنا بحاجة لشراء سيارة. فهل يجو
- تشاجرت مع زوجي، وفي نصف المشاجرة قال لي: «لو ما سكتيش تكوني طالقة، أنا عايزك تكلمي» فنظرت إليه، وسكت