في الإسلام، يُعتبر شراء ولحم الخنزير محظوراً بشكل قاطع، مستنداً إلى العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. هذا التحريم يشمل بيع الخنزير وشرائه، حتى لو كان الهدف توفير الطعام لغير المسلمين. الفقهاء بالإجماع يؤكدون على حرمة هذه التجارة، حيث أن ثمن الخنزير نفسه يُعد محرماً. إذا قام شخص بتناول الخنزير أو توزيعه، فهو مطالب بالتوبة والاستغفار وترك هذه المعصية. يُشدد النص على أهمية تقديم الطعام الحلال للمسلمين والكافرين على حد سواء، بدلاً من تقديم ما يحرم الدين الإسلامي تناوله. بالتالي، كل عمل تجاري يتعلق بالخنزير أو استخدامه للطعام محاط بالحرمة حسب تعليمات الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يعطينا الله الأجر، ونحصل على ثواب، بسبب شدة حرارة الطقس، أو البرد الشديد والغبار والعواصف وغيرها،
- بطاقة الألبوم
- في الفتوى رقم: 100680، كان شرحكم واضحاً ـ والحمد لله ـ وعندما ذكرتم الدم المتجدد فإنني اعتبرت أن ذلك
- أنا امرأة متزوجة منذ 6 سنوات ولدي طفل، اكتشفت مؤخراً وبالصدفة أن زوجي على علاقة بأخرى وأنه خانني لكن
- مدفع FN MAG