في النص، يُعرّف القزع بأنه حلق بعض شعر الرأس وترك بعضه، بينما تقصير بعض شعر الرأس، مثل الجوانب، وترك الوسط، لا يُعتبر قزعاً. ومع ذلك، إذا كان التقصير كبيراً، فإنه يُشبه القزع ويُنهى عنه. يُشير النص أيضاً إلى أن تقصير الشعر بهذه الطريقة أصبح من سمات الكفار والفسقة وليس من سمات أهل المروءة والعدالة. فضيلة الشيخ عبد الرحمن البراك أكد أن هذا التقصير يشبه القزع وإن لم يكن قزعاً، وهو من صور التشبه بالكفار التي دخلت على المسلمين. بناءً على ذلك، يجب على المسلم تجنب تقصير شعر الرأس بطريقة تشبه القزع أو تشبه الكفار والفسقة، والالتزام بالهدي النبوي في قص شعر الرأس، وهو تركه كله أو أخذه كله.
إقرأ أيضا:كتاب خصائص واستخدامات الأسلاكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقع خلاف بيني وبين أمّي كثيرًا، وهذا الخلاف يدفعني إلى الانفعال، وأعلم علم اليقين أن ذلك من العقوق،
- Electric spark
- ما حكم صلاة الفرائض والنوافل جالساً بعذر أو بغير عذر؟ وهل فعل ذلك حرصا على حدوث الحمل يعد عذرا ؟
- شركة تقوم بتوصيل الغاز للبيوت بالتقسيط، والتقسيط من خلال البنك الربوى، صحيح أن الاقساط تبذل على فاتو
- احتلمت، وما أذكره هو شعور الشهوة فقط، ولا أذكر أي مشاهد، وعادة لتجنب كثرة تبديل الثياب أقوم بثني مند