النص يشير إلى أن الأدعية النبوية تعتبر وحيًا من الله سبحانه وتعالى إلى رسوله الكريم، مستشهدًا بالآية القرآنية “وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى” من سورة النجم. هذا يؤكد أن سنة النبي، بما في ذلك أدعيته، هي جزء أساسي من الوحي الإلهي. النص يؤكد أيضًا على أهمية اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم، مستشهدًا بالآية “لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً” من سورة الأحزاب. هذا يدل على ضرورة التمسك بالأحاديث النبوية والاقتداء بسلوك وحياة النبي. بناءً على ذلك، يمكن القول إن الأدعية التي علّمها النبي محمد صلى الله عليه وسلم هي ثابتة ومتواترة ومستمدة بشكل مباشر من الوحي الإلهي، مما يجعلها تعكس إرادة وقبول الله تعالى.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي سؤال عن رطوبات الفرج: هل يجب غسل الفرج بعد خروجها قبل الوضوء؟ قرأت في كتاب رسالة في فقه المرأة
- لي أخ في الله ابتلاه الله بالمرض الخبيث، ووصف له أحد الاشخاص وصفة طبيعية لعلاج المرض تتكون من ( 500
- رجل طلق امرأته وليس بينهم أطفال، وهناك من يسعى إلى الصلح بينهما، وقد يتم وضع شروط قبل العودة من كل م
- السؤال الثاني: ما حكم مسافر خرج بعد الظهر وقبل أذان العصر، وصلى العصر قبل خروجه من بيته فهل تجوز الص
- أنا موظف في قطاع خاص لأحد المشاريع الكبيرة، في مدينة مكة، ومن طبيعة عملي مشاهدة الأراضي، والمواقع ال