في الإسلام، يُعتبر غصب ممتلكات الآخرين دون إذنهم أمرًا محرمًا. إذا أخذ رجل منزل أخته دون رضاها، فهو يُعتبر غاصبًا معتدًا. ومع ذلك، إذا ماتت الأخت دون أن تعفو عن أخيها، وتاب الأخ بينه وبين الله، فيرجى أن يعفو الله عنه ويرضي أخته يوم القيامة. ولكن إذا لم يتب، فقد يؤخذ من حسناته أو من سيئات أخته. في حالة وفاة الأخت وكان الأخ هو الوريث الوحيد لها، فإن ملكية المنزل تنتقل إليه بناءً على رأي المالكية الذين يقولون إن الغاصب يملك المغصوب إذا ورثه. لذا، يصبح المنزل ميراثًا للأخ، ولكن يجب عليه أن يتوب عن غصبه السابق وأن يتحمل المسؤولية الأخلاقية تجاه أخته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الهجّالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحتاج مساعدتكم فضيلة الشيخ في أمر عاجل وهام لقد أقسمت بالله وأنا متعمدة الكذب وكان ذلك في رمضان وأنا
- ما حكم قول أنا متأكد بأنه سيحدث كذا وكذا؟ علما بأنه مبني على معطيات وخبرة.
- بسم الله الرحمن الرحيم حدثت مشاكل جمة يبننا وبين والدنا المتزوج وبداية كان لنا يد فيها ولجهلنا......
- مايانا (دائرة انتخابية)
- First Horizon Park