فيما يتعلق ببيع الأدوية للمدمنين، يفرق النص بين نوعين من الأدوية: المخدرة وغير المخدرة. الأدوية المخدرة لا يجوز بيعها إلا بوصفة طبية، ويجب أن تكون هناك حاجة ملحة لها دون وجود بديل مباح. أما الأدوية غير المخدرة، فيجوز بيعها بشكل عام، إلا إذا كان هناك علم أو ظن بأن المشتري سيستخدمها لأغراض محرمة مثل السكر أو التخدير. في هذه الحالة، لا يجوز بيعها له. بالنسبة للكذب، فهو محرم إلا في حالات الضرورة أو ما رخص فيه الشرع. يمكن استخدام التورية أو التعريض كبديل للكذب، مثل قول “هذا الدواء غير متوفر” مع النية المقصودة، أو “غير موجود” مع الإشارة إلى أنه غير موجود في مكان معين. يجب أن تكون المصلحة الشرعية راجحة على خداع المخاطب عند استخدام التورية أو التعريض.
إقرأ أيضا:أهمية الترجمة وضرورة تعريب المصطلحات العلمية والتقنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا اكتشفت أن العطر الذي أستخدمه لتطييب وتعطير أوراق المصحف، فيه نسبة بول آدمي، لكن لا أعلم الكمية،
- مناخ نيوزيلندا
- بارك الله لكم في علمكم، ونفع بكم. كنت أصلي الفجر جماعة بمربيتي، ثم نزل علي دم الحيض، ونظرا لأنه يأتي
- بالنسبة لدعاء السوق. هل إذا ذهبت إلى سوق عام (في وقت كانت المحلات مغلقة، ومررت بالسيارة بين المحلات،
- "واربيد" أغنية فرقة ريد هوت تشيلي بيبرز