ألم الخصية هو حالة شائعة يمكن أن تسبب قلقاً كبيراً بسبب حساسية المنطقة المصابة. يمكن أن يكون الألم حاداً ومفاجئاً أو مستمراً، مما يؤثر على الحياة اليومية. تشمل الأسباب الشائعة للعدوى التهاب البربخ، الذي غالباً ما يصاحبه حمى وألم أثناء التبول. الإصابات، مثل الضربة القوية للمنطقة التناسلية، هي سبب آخر شائع للألم المفاجئ. أمراض البروستاتا، مثل تضخم البروستاتا الحميد أو سرطان البروستاتا، يمكن أن تؤدي أيضاً إلى ألم في الخصية. حصوات الكلى قد تسبب ألمًا ينتقل إلى أسفل الظهر والخصيتين. التشنجات العضلية قد تكون مصدرًا للألم المؤقت الذي يختفي عادةً بمفرده. يعتمد العلاج على السبب الأساسي؛ حيث تُستخدم المضادات الحيوية للعدوى، والراحة والحمامات الدافئة للإصابات أو التوتر العضلي. في حالات حصوات الكلى أو أمراض البروستاتا، يتطلب الأمر تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا مناسبًا تحت إشراف الطبيب. بغض النظر عن السبب، يجب زيارة طبيب متخصص عند الشعور بألم مستمر أو شديد في منطقة الخصية لضمان الصحة الجنسية العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطار- ما حكم إرسال رسائل قصيرة SMS عبر الهاتف المحمول للمشاركة في مسابقة و الفوز بجائزة علما أن هذه المساب
- ظهر حديثا علم تحليل البصمة الوراثية «D N A » حيث من الممكن معرفة أصول الشخص، ونسبه إلى آدم عليه السل
- فاتتني الصلاة على الجنازة في المسجد لظرفٍ ما، فذهبت لإدراكها في المقبرة، والصلاة عليها قبل أن تدفن،
- ما هو عقاب من زنى بمشركة خاصة إذا كانت هندوسية
- لدي لثغة -حيث أنطق الراء غينًا خفيفة- في بعض آيات الفاتحة، خاصة: «غير المغضوب»، مع العلم أنني أحيانً