يحرم الإسلام قراءة الأبراج والإيمان بها، حيث يعتبر ذلك شركًا بالله تعالى، لأن فيه ادعاء علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله. وقد ورد في الحديث الشريف أن من أتى عرافًا أو كاهنًا يؤمن بما يقول فقد كفر بما أُنزل على محمد. حتى قراءة الأبراج من باب التسلية والفضول محرم شرعًا، لأنها تشبه الذهاب إلى الكهنة والعرافين. من يقرأ الأبراج دون علم بحكم حرمتها فلا إثم عليه، أما من يفعل ذلك وهو عالم بحرمتها فيكون آثمًا. المؤمن الحقيقي يعتمد على الله في جميع أمور حياته، ولا يربط سعادته أو تعاسته بالأبراج.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجب الزكاة على صاحب محل مواد غذائية مرت عليه سنة وأكثر من ستة أشهر خسر فيها الكثير، حيث فقد نصف ر
- شيخنا الجليل أني أحبك في الله وأسأل الله العزيز القدير أن يجمعنا معا يوم القيامة تحت ظل عرشه يوم لا
- Giancarlo Ferrari
- أنا مقبل على الزواج ولم أصل قبل، وأنا نادم على هذا الحال ؟
- عن قمير امرأة مسروق: أنها سألت عائشة عن المستحاضة, فقالت: «تجلس أيام أقرائها ثم تغتسل غسلا واحدا وتت