في الإسلام، يُعتبر اليتيم جزءاً حساساً ومهماً من المجتمع، ويستحق الاحترام والمعاملة الحسنة. القرآن الكريم والسنة النبوية يشجعان بشدة على رعاية الأيتام، حيث يؤكد الله تعالى في سورة الضحى على أهمية الرحمة والرأفة بالأطفال الصغار. النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوضح المكانة الخاصة التي يتمتع بها الشخص الذي يكفل ويتولى مسؤوليات طفل يتيم، قائلاً: “أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا”. القواعد الإسلامية تشدد على ضرورة الاعتناء باليتيم وتوفير بيئة آمنة ومأمونة له، بما في ذلك التعليم المناسب، الرعاية الصحية، واحتياجات الحياة اليومية الأخرى. يجب التعامل مع الطفل باحترام وتعاطف، وعدم الحكم عليه بسبب ظروفه. من الناحية الأخلاقية، فإن العناية باليتيم ليست فقط واجباً دينياً ولكنها أيضاً عمل نبيل يعزز السلام الاجتماعي والمجتمع المحسن.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتمنى إجابة شافية على سؤالي وليس أجوبة قديمة بارك الله فيكم: هل لألفاظ الكناية في الطلاق قبل عقد الن
- توفيت جدتي ـ رحمها الله ـ بسرطان البنكرياس ولم نقل لها إنها ستموت، لأنها تخاف كثيرا، فما حكم الدين ف
- سادتي الشيوخ الكرام: أنا صاحب مشروع على الإنترنت يهدف للتسويق والبيع والشراء والدعاية ويعمل بأسلوب ا
- Kagiso Rabada
- ابنة عمي توفيت قبل شهرين بسبب مرض السرطان، وكانت حالتها سيئة، والسؤال هو: أنها كانت تطلب من أهلها أن