في الإسلام، يُعتبر اليتيم جزءاً حساساً ومهماً من المجتمع، ويستحق الاحترام والمعاملة الحسنة. القرآن الكريم والسنة النبوية يشجعان بشدة على رعاية الأيتام، حيث يؤكد الله تعالى في سورة الضحى على أهمية الرحمة والرأفة بالأطفال الصغار. النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوضح المكانة الخاصة التي يتمتع بها الشخص الذي يكفل ويتولى مسؤوليات طفل يتيم، قائلاً: “أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا”. القواعد الإسلامية تشدد على ضرورة الاعتناء باليتيم وتوفير بيئة آمنة ومأمونة له، بما في ذلك التعليم المناسب، الرعاية الصحية، واحتياجات الحياة اليومية الأخرى. يجب التعامل مع الطفل باحترام وتعاطف، وعدم الحكم عليه بسبب ظروفه. من الناحية الأخلاقية، فإن العناية باليتيم ليست فقط واجباً دينياً ولكنها أيضاً عمل نبيل يعزز السلام الاجتماعي والمجتمع المحسن.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية مغربية بعنوان: لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شارلز صوفي
- أنا لم أصم رمضان قبل الماضي ولم أقضِه وجاء رمضان بعده ولم أستطع صيام الأيام التي انقضت بمعنى قد تراك
- أنا متزوج ولي طفلان: أحمد - 9 سنوات-، وملك -4 سنوات ـ ومشكلتي الأساسية هي مع والدة زوجتي، فقد تركت ش
- أنا شاب في السادسة عشر من عمري، أحب مجالس العلم، وحلق القرآن وقريباً سأختمه. لكن أمي لا تحب حلق التح
- Namur (Chamber of Representatives constituency)