بعد عقد القران وفق الشريعة الإسلامية، يُستحب قول أدعية معينة لتأكيد البركة والخير في الزواج. أحد هذه الأدعية الشائعة هو ما ورد في الحديث النبوي الشريف، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا تزوج الرجل امرأة فرفع أمرها فأمر بنكاحها فقال بارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما في خير”. هذا الدعاء يشمل طلب البركة، الرضا الرباني، والجمع بين القلب والعقل نحو الخير والصلاح. يُعتبر الزواج في الإسلام ليس مجرد ارتباط قانوني، بل هو رابط عقائدي وروحي أيضاً، مما يجعله واحداً من أهم العقود الشرعية. يهدف الزواج إلى تحقيق غايات نبيلة مثل الاحترام المتبادل والتآلف والتراحم والحفاظ على كرامة الفرد وتحقيق الأمن النفسي والمادي للأفراد ضمن المجتمع المسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل من فعل معصية جاهلاً بالحكم يأثم لأنه لم يسأل عن الحكم الشرعي في المسألة أم لا يأثم أبداً؟
- منعني زوجي من الدراسة, وقال: إنه لم يشترط في العقد أن أتم الدراسة, وهو يعاقبني؛ لعدم سماعي كلامه.
- Saleh
- ما هو حكم صلاة الكافر -كتابيا أو غير كتابي- منفردا كان أو جماعة مع المسلمين، في المسجد أو غيره ؟
- الرعاية الإلهية