مع ازدياد اعتماد الشركات على العمل عن بعد، برزت مشكلة التوازن الصعب بين الإنتاجية والرفاهية لدى العاملين من المنزل. يُعد هذا التحدي حقيقياً لضياع الحدود بين الحياة الشخصية والعملية، ما قد يؤدي إلى ضغط مفرط وتمدد ساعات العمل غير الصحية.
من أجل المحافظة على إنتاجية عالية، يُنصح بوضع حدود زمنية واضحة للساعات العملية وتحديد توقعات محددة للأنشطة اليومية.
لكنّ الرفاهية لا تقل أهمية عن الإنتاجية؛ فالتركيز والطاقة هما أساس أي موظف منتج. لذلك، يجب على الشركات تشجيع العاملين من المنزل على توفير فترات راحة كافية، ممارسة الرياضة، اتباع نظام غذائي صحي، وتحافظ على التواصل الاجتماعي المنتظم لتعزيز رفاهية الموظفين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القفطانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماري جان هيراولت دي سيشيل
- كان عندنا جارة تخرج أمام دارها بلباس منتشر هذه الأيام من النوع الذي يكشف أكتافها و أعلى ظهرها و صدره
- ذكر كثير من الواعظين أن ابن عمر في سفره كان يقعد ليبول في الأماكن التي يرى أن رسول الله
- شخص كان بنيته الصيام يوم الخميس ، واستيقظ ولم يسمع أذان الفجر ، نظر إلى الساعة وعلم أن وقت الفجر دخل
- أجد أكثر الناس عندما يبدأ الأذان مباشرة يقولون: الله أكبر، الله أكبر، ثم يكملون حديثهم، ألم يقل النب