في النقاش حول أهمية الحوافز في تحقيق الأداء الفائق، يتفق المشاركون على أن الحوافز تلعب دورًا كبيرًا في تحفيز الأفراد والفرق لتحقيق أقصى إمكاناتهم. حمزة بن منصور يركز على أهمية الحوافز الداخلية مثل الشعور بالإنجاز والتقدير، معتبرًا أنها تأتي في المقدمة. داوود بن قاسم يضيف أن البيئة العملية، والدعم الاجتماعي، والتدريب المستمر كلها عوامل مهمة تلعب دورًا كبيرًا في تحقيق الأهداف، حيث تعمل الحوافز على تحفيز الأفراد بينما تساعد البيئة المحيطة في الحفاظ على هذا التحفيز وتحويله إلى أداء فعال. جميلة الحمودي تتفق مع حمزة في أهمية الحوافز الداخلية، لكنها تشدد على التفكير في تأثيرها طويل الأمد، معتقدة أن الحوافز المادية قد تخلق تنافسية قصيرة الأجل بينما الحوافز الداخلية تخلق تزامًا دائمًا. المنصور بن العيد يؤكد أيضًا على أهمية الحوافز الداخلية، مثل الشعور بالإنجاز والتقدير، ويعتقد أنها يمكن أن تكون لها تأثير أكبر على الأداء طويل الأمد مقارنة بالحوافز المادية.
إقرأ أيضا:كتاب الحفريات- أنا سائق شاحنة من الحجم الكبير في كندا. أنقل من 7000 إلى 10000 من الدجاج الحي من المزرعة إلى المذبح.
- قناة فايف ستار
- السلام عليكم ورحمة الله ما الحكم في من ينذر برأس غنم هل يجوز له التصدق به حيا؟ وهل يجوز له أن يتصدق
- فتحت ورشة أنا وصديق، منه رأس المال، ومني العمل، والربح مناصفة بيننا، وبعد فترة تعطلت الماكينة فذهبت
- أنا أنهض كل يوم والحمد لله نصف ساعة قبل أذان الفجر, هل تعتبر هذه المدة من الثلث الأخير من الليل و هل