في النقاش حول زيارة الإمام الشافعي للمدينة النبوية، تباينت الآراء حول ما إذا كانت هذه الزيارة هي العامل الحاسم في تطوره الفكري والفقهي أم أن قدرته على التفاعل والتعلم من مختلف البيئات العلمية هي التي لعبت الدور الأكبر. بدأ سجابري النقاش بالتأكيد على أهمية الزيارة كنقطة تحول، لكنه أشار إلى أن الشافعي كان قادرًا على التعلم من أي بيئة علمية، مما يشير إلى أن المدينة لم تكن العامل الوحيد. من ناحية أخرى، رأى البلغيتي الأنصاري أن المدينة النبوية كانت بيئة فريدة تجمع بين التاريخ والعلم، مما يجعلها عاملاً حاسماً في تطور الشافعي الفكري. وأكد الصمدي بن عزوز على أن المدينة كانت مصدر إلهام فكري وديني، مشيرًا إلى أنها كانت أكثر من مجرد مكان، ولكنها لم تنفِ قدرة الشافعي على التعلم من أي بيئة علمية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا أصاب الفراش بلل من المني، ولم يكن هذا البلل لزجا وكان بسيطا، فهل يتنجس ويجب تغييره؟ وإذا نام علي
- ما رأي الدين في الصديق الذي تعاشره لمدة سنوات ودائما يظن بك سوءا هل تنهي صداقتك معه
- Ourouer-les-Bourdelins
- نحن معلمات، وتطلب منا مديراتنا دفع مبالغ شهرية تصرف على ( تصليح ماكينة التصوير - أوراق التصوير - تزي
- أنا مراهقة ودائماً أحب الكلام عن أشياء جيدة في الإسلام مع أختي، وقد نضحك مع بعضنا البعض ثم أخلد إلى