يُطرح موضوع استخدام التكنولوجيا في التعليم الديني كحجر الزاوية للنقاشات الحديثة، إذ يجمع المشاركون على أن التقنيات الحديثة كواقع الافتراضي والألعاب الترفيهية تُعدّ سيفاً ذو حدين.
فبينما يُؤمن البعض بقدرتها على جعل التعليم أكثر جاذبية وسهولة في الحفظ، يخشى آخرون من أنها قد تشتت الطلاب عن الجوهر الحقيقي للتعليم الديني وتقلل من التركيز على المضامين العميقة. يرى كنعان بوزرارة ضرورة استخدام التكنولوجيا بشكل موازن لضمان عدم استغلالها في التأثير على جوهر القيم الإسلامية، في حين تؤكد زليخة العياشي على أهمية الموازنة بين استخدام التكنولوجيا والحفاظ على التعليم التقليدي الذي يبقى هو الأساس لنقل القيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب مفاهيم أساسية في الفيزياء: من الكون حتى الكواركاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ضفدع ياوشان
- سيدة ذهبت إلى شيخ، أظهر لها بأنه شيخ دين، ولا ينتهج في علاجه سوى القرآن الكريم والسنة الشريفة، مع ال
- ما حكم من يسب الدين مرارا سواء كان الزوج أو الزوجة، ثم ندم وتاب ونطق الشهادتين، ولم يخبر الطرف الآخر
- هل أهل الكتاب من اليهود والنصارى مخاطبون بالأمور الشرعية؟ أي هل يجوز للرجل المسلم أن يهدي ثوب حرير ل
- ما مدى صحة هذه الأحاديث: الأول: قال ابن عباس: «إن الرجل ليأتي الرجل، فتضج الأرض من تحتهما، والسماء م