يعاني قطاع التعليم من أزمة ثقة متزايدة بين الشباب والمؤسسات التعليمية، وتتضح هذه الأزمة في انخفاض تفاعل الطلاب وتآمرها مع المؤسسات. يرى الكثير من الشباب أن المناهج الدراسية التقليدية تعتمد على الحفظ والتلقين بدلاً من التعلم الفعال الذي يشجع الإبداع والتفكير النقدي، كما تُستخدم التكنولوجيا بطريقة سطحية وغير استراتيجية في الصفوف الدراسية، مما يخلق شعورًا بعدم الجدية.
الافتقار إلى الروابط الشخصية بين المعلمين والطالب بسبب الضغوط العملية أو اللامبالاة من جانب بعض المعلمين يزيد من هذا الانسلاخ. يمكن التغلب على هذه الأزمة من خلال تحديث المناهج الدراسية لتركز على مهارات القرن الواحد والعشرين، واستخدام التكنولوجيا بصورة ذكية وإثراء التجربة التعليمية، وتشجيع بناء علاقات قوية بين المعلمين والطلاب من خلال التواصل الفعال.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغرببالإضافة إلى ذلك، يُمكن تحقيق التكامل المجتمعي لخلق نظام داعم للطلبة يغطي الجوانب الأكاديمية والشخصية والثقافية.
- أرسلت لكم سؤالا قبل هذا فأجبتموني عليه وأوضحتم أن عندي وسوسة، ومنذ سنتين كانت هناك أغنية تقول: يا طا
- Mersing District
- أنا فتاة عمري 21 سنة تقدم لخطبتي رجل أعزب ذو خلق ودين، ويكبرني ب25 سنة أكثر من مرة، وأبي يرفضه، وأنا
- باك تو كويت (فيلم)
- زوجتي مريضة، وهي حامل. ذهبت معها إلى الطبيبة للفحص الطبي، وللأسف قالت لنا الطبيبة بأنها أصيبت بفقر ا