يتناول هذا المقال موضوع صداع الرأس الخلفي الذي يعد أحد أشكال الآلام الشائعة التي يعاني منها الكثيرون. يرجع سبب هذه الحالة إلى عوامل متنوعة، حيث يعتبر “صداع التوتر” السبب الأكثر شيوعاً، والذي ينتج غالباً عن تقلصات في عضلات الرقبة والرأس الناتجة عن الضغوط اليومية. أما النوع الثاني فهو “الشقيقة”، وإن كان معروفاً بأنه يؤثر أساسياً على الجزء الأمامي من الرأس، إلا أنه قد يسبب أيضاً ألماً خلفياً لدى بعض الأشخاص. ويشتهر الصداع النصفي بتكراره وشدة الشعور بالخفقان المصحوب بغثيان وحساسية زائدة تجاه الأصوات والضوء.
من ضمن الأسباب المحتملة الأخرى لهذا الصداع هي “الألم العصبي القذالي”، وهو نتيجة للإصابة أو الالتهاب في الأعصاب الواقعة أسفل قاعدة الجمجمة وفي المنطقة بين الكتفين مباشرة. وقد ترتبط العديد من الحالات الطبية الأخرى بظهور صداع الرأس الخلفي، بما فيها انخفاض مستوى السكر في الدم، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والعدوى الفيروسية، ومشاكل الجهاز الهضمي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيملتخفيف حدة هذا الصداع وتجنبه، يجب اتباع نهج شامل يشمل ممارسة تقنيات الاسترخاء،
- إيڤيلين ويڤر كرويس رئيسة وزراء أروبا الأولى
- عند فتح صفحة في اليوتيوب لوضع فيديوهات الموقع فيها، يذكر على تلك الصفحة بلد صاحب الموقع أو صاحب المو
- تقولون في صلب المسيح إنه لم يصلب بل ألقي شبهه على أحد غيره . هل هذه هي قدرة الله ؟ في يوم القيامة إذ
- أنا متزوج منذ سنة تقريبا، حدثت مشكلة بيني وبين أهلي، وكانت المتسببة في ذلك خادمة المنزل التي كانت تح
- أنا شاب ولقد أحببت فتاة ولكن لا أستطيع التقدم لخطبتها بسبب ظروفي ولقد حرم الإسلام العلاقة إذا لم يكن