النص يسلط الضوء على شرف السبق إلى الإسلام، حيث highlights أول ستة من المسلمين من الرجال والنساء، مبيّنًا أنّهم أُصيبوا بالإيمان فور سماع دعوة النبي -صلّى الله عليه وسلّم-. ويُعرَّف أبو بكر الصديق بأنه أول من آمن مع النبي من الرجال، وخديجة بنت خويلد أول من آمنت به من النساء، وزيد مولى النبي أول من آمن من الموالي، وعليّ أول من آمن من الصبيان، وأبو ذر الغفاري خامس من أعلن إسلامه، والسابق السادس هو خباب بن الأرت.
يتناول النص فضل الصحابة واصطفاهم الله -تعالى- ليكونوا رفقاء النبي وتلقّي العلم منه ونقل الدين إلى الأجيال اللاحقة. ويُشير إلى أن القرآن الكريم أثنى على أولئك السابقين وأعانهم بأجر عظيم والثواب الأبدي.
إقرأ أيضا:أبو القاسم الزهراوي (من أعظم جراحي الحضارة الإسلامية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي، وأرسلت لها رسالة: «إن لم تعودي إلى البيت غدًا بعد الساعة والنصف، فأنت طالق
- لدي استفسارات لو تكرمتم. الآن هناك قروبات للإنمي (الرسوم المتحركة) في الواتساب، وهناك معروف أن كل شخ
- سيفاناندا (معلم اليوغا)
- نادي ديسف لوبين لكرة القدم
- ما الجمع بين القراءتين الصحيحتين في سورة هود: (ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك)، حيث وردت كلمة: (امرأت