يقع غار ثور، الذي لجأ إليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم و الصديق أبو بكر رضى الله عنه بعد الهجرة ، في مكان محدد ضمن الحدود التي تُعرف بها المدينة المنورة . يصف النص الغار بأنه “مُقدّر ارتفاعها بمترٍ وربع”، ويشير إلى أن له فتحتين: واحدةٌ في الشرق، والأخرى في الغرب. وتدل على أهمية الموقع دليلاً غير مباشرًا من خلال إشارة النص إلى أن زيارته لا تعد مشروعة في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة مرضع, وأشعر بعد إرضاع طفلي بعطش شديد, فهل يجوز لي الفطر؟ مع العلم أني أشعر بالعطش فقط, ولا
- إذا كنت في التشهد الأول فقلته ثم قلت التشهد الأخير بعد التشهد الأول حيث يبقى لي الركعة الثالثة والرا
- بسم الله الرحمن الرحيم بداية أحب أن أشكركم وبارك الله فيكم على ما تبذلونه من جهد.سؤالي: هو أني أملك
- يوجد لدينا بعض المراهقين الطائشين الذين يستخدمون التبغ كمضغة في الفم. والسؤال: إذا صلى أحدهم وفي فمه
- هل يقبل المسلمون أن يتم تطبيق نفس أحكام أهل الذمة عليهم في الغرب، بمعنى هل يرضون مثلا أن يتم تحريم ا