يتناول المقال ضرورة تحويل وسائل التواصل الاجتماعي من مجرد منصات مشاركة إلى أدوات تعزز صحة النفس والرضا الذاتي.
يُبرز المشاركون مخاوفهم حول “سلامة النفسي” في عالم يُشجّع على تبادل كل تفاصيل الحياة، متسائلين عن إمكانية الاستفادة من هذه المنصات دون أن تصبح مصدر قلق. يقترحون فهم أعمق لطبيعة المشاعر والمحتوى الذي نختاره لنشاركة، وتشجيع بيئة رقمية تدعم التقدير والاحترام.
يُؤكّد المشاركون على ضرورة بناء بيئة رقمية “سامية للذات” تعزز الشعور بالقيم الشخصية وتدعم احترام الذات، وذلك من خلال توجيه المحتوى نحو التقدير والاحترام، لتحويل أدوارنا كمستخدمين إلى مسارات تُفيدنا على المستوى النفسي والإنساني.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكونيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يكون عمل المرأة كمهندسة كمبيوتر مستحبا إذا كانت نيتها أن تفيد المجتمع في هذا المجال، وتتصدق بجزء
- لارييا كينجستون
- إذا كنت أقرأ القرآن الكريم وسهوت أثناء قراءته، فهل يجب علي الرجوع وإعادة قراءة ما سهوت عنه؟ وجزاكم ا
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا قصتي شوي صعبة وأتمنى أن تفتوني فيها. أنا متزوجة منذ سنة ونصف. ولكن لم يحد
- ذكر الجيزاني أن الرسول صلى الله عليه وسلم صام عاشوراء قياسا؛ لأننا أحق بموسى من اليهود. ما وجه القيا